بسم الله الرحمن الرحيم
دُعَاءُ سُجُودِ التِلاوَةِ:
مِنَ
السُنَّةِ عَلَى مَنْ قَرَأَ آيَة فِيهَا سَجْدَةٌ أَوْ سَمِعَهَا مِنْ
قَارِئٍ , أَنْ يَقُولَ اللهُ أَكْبَرُ ثُمَّ يَسْجُدُ سَجْدَةً يَقُولُ
فِيهَا الدُعَاءَ التَالِي ثُمَّ يَرْفَعُ مِنَ السَجْدَةِ قَائِلاً اللهُ
أَكْبَرُ .
1- " سَجَدَ وَجْهِيَ لِلَّذِي خَلَقَهُ , وَ شَقَّ سَمْعَهُ
وَ بَصَرَهُ بحَوْلِهِ وَ قُوَتِهِ , فَتَبَارَكَ اللهُ أَحْسَنُ
الخَالِقِينَ "
2- " اللَّهُمَّ اكْتُبْ لِي بهَا عِنْدَكَ أَجْراً , وَ
ضَعْ عَنِّي بهَا وِزْراً , وَ اجْعَلْهَا لِي عِنْدَكَ ذُخْراً , وَ
تَقَبَّلْهَا مِنِّي كَمَا تَقَبَّلْتَهَا مِنْ عَبْدِكَ دَاوُودَ "
وَ يُسَمَّى هَذَا السُجُودُ بسُجُودِ التِلاوَةِ وَ لَيْسَ فِيهِ أَيُّ تَشَهُدٍ أَوْ تَسْلِيمٍ .
الرَّجَاءُ حِفْظُ دُعَاءٍ وَاحِدٍ عَلَى الأَقَلِّ قَبْلَ بَدْإِ رَمَضَانٍ وَ صَلاةُ التَرَاوِيحِ .